تهدف هذه الدراسة إلى إثبات العلاقة بين الصوت والمعنى، وأنها ليست علاقة اعتباطية عشوائية، بل هي علاقة وطيدة؛ يمكن من خلال تلك العلاقة فهم غرض النص، وصفة منتجه، وأثر ذلك في مستقبلِه، ومن ثم تبيان عملية التواصل اللغوي. يعرض البحث الدراسات العربية والأجنبية السابقة التي أثبتت تلك العلاقة المقصودة بين أصوات الكلمات ومعناها.